قال المحلل الاقتصادي على الزليطني إن ارتفاع الأسعار بمعدلات قياسية هو نتيجة الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، وسط ركود اقتصادي مصحوب بالتضخم.
الزليطني فسر في اصريح لموقع “العربي الجديد” زيادة الأسعار بسبب ارتفاع كلفة الاعتمادات المستندية، حيث إن ليبيا تستورد 85 في المائة من احتياجها من الخارج، ومع ارتفاع سعر الدولار مقابل الدينار، تصاعدت كلفة الاستيراد.
وأشار إلى أن ذلك انعكس على الأسعار منذ مطلع شهر رمضان بنسب مختلفة تراوحت ما بين عشرة إلى 30 في المائة.