أكد الخبير الاقتصادي علي الصلح، أن كارثة درنة هي الأكبر في تاريخ ليبيا، مشيراً إلى ضرورة معالجة أزمة السكن للعائلات المتضررة، وتدشين بنية تحتية قوية،ومعالجة ملف الغذاء والدواء داخل المدينة،وتشييد الجسور والطرق وخطوط صرف المياه في أقرب وقت ممكن.
الصلح في تصريحات لصحيفة “الاتحاد”، شدد على ضرورة وضع خطط زمنية محددة لإعادة إعمار درنة سريعا، مرجحاً أن تستغرق عملية إعادة الإعمار نحو ثلاث سنوات على الأقل.