نفت المؤسسة الوطنية صحة الأخبار التي أفادت بتعاقد المؤسسة الوطنية للنفط مع شركة إماراتية لتطوير حقل الظهرة، وأنّ التعاقد كان مع شركة «إسناد» المحلية.
واستغربت المؤسسة ما وصفته بالصمت عندما كان الحقل مدمرا لأكثر من 7 سنوات، في حين بدأت الانتقادات عند انطلاق تطويره بأسلوب فني وتجاري مقبول.
وكان وزير النفط والغاز في حكومة الدبيبة محمد عون، أعلن تقديمه شكوى إلى جهاز الرقابة الإدارية حول تفاوض مؤسسة النفط بشكل مخالف مع شركة إماراتية لتأهيل حقلي الظهرة والباهي.