قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة أن رفع الدعم مشروع وطني وعلى المواطنين الاختيار بين الأموال أو كوبونات الوقود.
أبرز تصريحات الدبيبة خلال فعاليات ملتقى مخاتير محلات ليبيا:
- يتم استخدام التسويق والتزييف واستغلال كلمات في الإعلام ممن لا يريدون استقرار ليبيا في ملف دعم الوقود.
- نخسر كل سنة في هذا الدعم 60 مليار دينار ما يعادل نصف ميزانية ليبيا.
- الـ60 مليار لا تذهب إلى الليبيين لكنهم يذهبوا للسراق والمهربين وما يصل الليبيين هو القليل جدًا.
- هذه المعضلة لابد من فتح النقاش فيها والوصول لحل بشأنها.
- ألقينا القبض على شاب صغير يعمل بتهريب الوقود واعترف بأنه يتحصل يوميًا على مليون دينار.
- أحد الحاضرين للقائي مع عمداء الجنوب أخبرني أنه رأى أكثر من 50 سيارة نقل وقود تسير في رتل واحد إلى منطقة التهريب.
- لن أتخذ قرار بشأن الدعم إلا بعد مشاورة كل الليبيين وعرض الأمر عليهم تفصيلاً بالأرقام.
- الكهرباء تستهلك ما لا يقل عن 40% من هذا الدعم وباستقرار الشبكة قررنا أننا لن نقترب من الدعم المُخصص لها.
- نقدم للدعم للمواطن في الجنوب ويتم تهريب النفط من تحت أقدامه ويصبح سعره 7 و 8 دينار.
- تم اقتراح تقديم كوبونات محددة القيمة لكل أسرة للحصول على ليترات معينة من البنزين أو قيمة مالية معينة مقابل لافع الدعم عن الوقود.
- سندعم سائقي الشاحنات والمخابز حتى لا تتأثر أسعار السلع برفع الدعم عن الوقود.
- المهربين يتحصلون على المليارات ويكونوا عصابات من الأفارقة وكتائب منهم لحماية عملهم في التهريب.
- سنطرح هذه البدائل في استفتاء عام لنستمع لليبيين بعد أن أصبحت هناك مناطق لا نستطيع دخولها من هذه العصابات.