كد أستاذ الاقتصاد بالجامعات الليبية عادل المقرحي أن لجوء المواطن إلى دفاتر الديون يعطي مؤشرات إلى ارتفاع نسبة الفقر في البلاد، في الوقت الذي لا يكفي فيه الدخل الشهري لتغطية مستلزمات الحياة الأسرية.
المقرحي وفي تصريحات لموقع “العربي الجديد”، أوضح أن انتشار هذه الظاهرة في المحال التجارية وعدم القدرة على السداد مع ضعف الراتب الشهري أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية للمواطنين.